1- التخطيط لتعديل وتطوير وتصميم المناهج وفق أسلوب النظم.
2- إشراك المتعلم في العملية التعليمية كنظام متكامل من حيث صياغة الأهداف السلوكية ورسم الاستراتيجية والتقويم المستمر.
3- إضافة دور جديد للمدرس بأن يصبح المخطط والمصمم والمطور لطرق تدريسه.
4- اختيار وتشغيل وانتاج واستخدام الوسائل التعليمية وفق اسلوب النظم.
5- تصميم الدرس من حيث تحديد صياغة الأهداف سلوكيا. وجمع المعلومات والبيانات عن المتعلم، وتصميم استراتيجية الدرس التي تعمل فيها طرق التدريس والوسائل التعليمية لتحقيق الأهداف المحددة والتقويم المستمر.
6- ظهور المواد العلمية الحديثة المتطورة في جميع مجالات المعرفة،وظهورالدراسات التخصصية لكل مجال من مجالات العلوم، كل هذا يتطلب استراتيجية متكاملة لتحويل هذا التطوير إلى ايجابية بغية تحقيقها.
7- استخدام الآلات والأجهزة التعليمية في التدريس، كاستخدام التلفزيون التعليمي والأفلام التعليمية والآلات الحاسبة وما شابه، وفق اسلوب النظم.
8- تصميم المباني المدرسية وفصول الدراسة وتطوير مفهوم المكتبة المدرسية التقليدية لتتمشى مع متطلبات العصر الحديث المميز بالتقدم والتطور والتغير العلمي السريع، وتطور تكنولوجيا وسائل الاتصال، بما يحقق تحديث التدريس ويؤدي إلى تعلم أفضل.
المصدر: عبدالعزيز الدشتي - تكنولوجيا التعليم في تطوير المواقف التعليمية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق