الأربعاء، 11 نوفمبر 2009

المختصون في مجال التقنيات التربوية

اسباب الحاجة لهذا التخصص:
1- تنمية وتطويرالطاقات البشرية لمواكبة التقدم العلمي المعاصر.
2- التأكيد على اهمية انشاء مراكز مصادر التعلم في المؤسسات التربوية والتأكيد على تحقيق التعلم الفردي.
3- ضرورة وجود مشرف متخصص لصيانة الأجهزة لعدم توفر مهارة الصيانة لدى المعلمين.
4- ضرورة وجود مكان محدد يضم جميع الأجهزة والمواد التعليمية في المدرسة.
5- استكمال الناقص ومعرفة نواحي القصور في الوسائل التعليمية.
6- عدم الاهتمام بالمجال المكاني الذي تتم فيه الدراسة.
أهمية وجود مراكز مصادر التعلم:
1- تحقق هدف الدعوة المستمرة بتحقيق التعلم الفردي.
2- هي المكان المناسب لكي يطور المعلم أسلوبه في التدريس والانتاج وتشغيل الأجهزة التعليمية.
3- هي المكان المناسب لملاحقة التطوروالتقدم العلمي التربوي الحديث.
4- هي المكان المختص للاختيار والاستخدام والتصميم والتدريب ضمن النظام التعليمي.
5- تجمع المختصون لتطوير العملية التربوية.
6- يستطيع المعلم من خلالها أن يصبح مصمما ومطورا للعملية التربوية.
7- امكانية تحقيق أهداف محددة من حيث الاتصال المباشر مع الوسائل التعليمية.
8- تسهم في رفع كفاية العملية التربوية من خلال خدماتها.
9- تهيئة الفرصة للاختيار المناسب للوسائل التعليمية وتقويمها.
العلاقة المشتركة بين مشرف التقنيات التربوية والمعلم:
على المعلم ومشرف التقنيات التربوية اتباع اسلوب النظم، الأول في تصميم الدرس والثاني في عملية اختيار وانتاج المواد التعليمية.
ويتم ذلك عن طريق عمل دليل الوسيلة:
الإجراءات:
1- عنوان الدرس.
2- الأهداف الخاصة.
3- العمر أو المرحلة.
4- تحديد المحتوى.
5- سبب اختيار الوسيلة.
6- انتاج الوسيلة.
7- تشغيل الجهاز: أ)الظروف الطبيعية عند التشغيل.
ب)مرحلة التشغيل.
8- تحديد الوقت.
9- تحديد المكان.
10- التقويم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق